حساسية الطعام FUNDAMENTALS EXPLAINED

حساسية الطعام Fundamentals Explained

حساسية الطعام Fundamentals Explained

Blog Article



الحساسية تجاه المواد المضافة إلى الأطعمة. تظهر على بعض الناس تفاعلات تحسسية هضمية وأعراض أخرى بعد تناول مواد معينة مضافة إلى الأطعمة. على سبيل المثال، يمكن أن يُسبب السلفيت (مركبات الكبريت)، المستخدَم في الحفاظ على الفواكه المجففة والأطعمة المعلَّبة والنبيذ، حدوث نوبات الربو عند الأشخاص المصابين بالحساسية تجاه المواد المضافة إلى الأطعمة.

إذا كنت لا تستطيع أنت أو طفلك تناول الكعك أو الحلوى في إحدى الحفلات، فأحضر معك بعض الحلوى المسموح لكما بتناولها حتى لا يشعر أحدكما بأنه محروم من الاحتفال.

كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية

هل تريد التحدث مع طبيب نصيا او هاتفيا؟ تحدث مع طبيب المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق بأقلام آلاف الأطباء المعتمدين

يوجد الكثير من أنواع الأطعمة التي يمكن أن تسبب الحساسية، ولكن هنك مجموعة منها هي الأكثر شيوعًا، وفي ما يأتي الأطعمة التي تسبب الحساسية:

إذا لم يكن تجنب المواد المسببة للحساسية البيئية ممكنًا أو لم يساعد في التحكم في الأعراض، فيمكن أن يصف الأطباء بعض أدوية الحساسية، بما في ذلك مضادات الهيستامين كما يمكن أن يصف قطرات العين وبخاخات الأنف المناسبة للأطفال، ويتوفر العديد من هذه الأدوية بدون وصفة طبية.

على الشخص المصاب بالحساسية التعرف على المجموعات الغذائية لانه في بعض الاحيان عندما يكون لديك حساسية من نوع أو صنف واحد من مجموعة غذائية فإنك قد تكون متحسساً ايضاً من بعض أو باقي المجموعة وهذا غالبا ما يحدث في المأكولات البحرية.

يعد إطلاق هذه المواد الكيميائية هو الذي يسبب ردود الفعل التحسسية، ويمكن أن تؤثر ردود الفعل التحسسية على العينين والأنف والحنجرة والرئتين والجلد والجهاز الهضمي، كما نور الامارات سيؤدي التعرض المستقبلي لنفس المادة المسببة للحساسية إلى إثارة هذه الاستجابة التحسسية مرة أخرى.

تحدث الحساسية تجاه الطعام عندما يتعامل جهاز المناعة عن طريق الخطأ مع البروتينات الموجودة في الطعام كعامل ممرض، ونتيجة لذلك يتم إطلاق عدد من المواد الكيميائية وهذه المواد هي التي تسبب أعراض الحساسية.

يجب زيارة الطبيب أو اختصاصي الأرجيّات (الحساسية) إذا ظهرت عليك أعراض حساسية للطعام بعد تناول الطعام بفترة قصيرة.

تشمل العوامل التي قد تزيد من خطر التعرض للإصابة بالتفاعلات التَأَقِيَّة ما يلي:

يساعد استنشاق الطفل للبخار من وعاء فيه الماء الساخن في إزالة احتقان الجيوب الأنفية، وأيضًا لعلاج أعراض الجهاز التنفسي الخفيفة، كما يساعد غسل الأنف أيضًا في التخلص من المخاط الزائد في الممرات الأنفية، ويتم ذلك عن طريق استخدام جهاز لشطف تجويف أنف الطفل بالماء.

الربو. من الشائع أن تتزامن الإصابة بالربو وحساسية الطعام. وإذا حدث ذلك، فمن المرجح أن تكون أعراض حساسية الطعام والربو شديدة.

حساسية الطعام: كيف تتعرف عليها؟ مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي

Report this page